Telegram Group Search
هذه تلميذة في تونس ..
قررت ارتداء الحجاب .. فاحتفل بها معلمها وصنع لها كيكة ..

نعم .. مجرد كيكة !!

فثارت ثائرة العلمانيين المتثيقفين في تونس .. الذين لم ينسوا كونهم مسلمين فحسب .. بل صاروا _بمرور الوقت والكره للمتدينين_ يحتقرون هويتهم الإسلامية..

وحجتهم في هذه الثائرة .. أنه تخريب للعملية التربوية .. وتمييز ضد غير المحجبات !!!

وإلى ما شئت من الاعذار التي قال الله تعالى عنها في كتابه ( وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ )


لنا كلمة واحدة واحدة فقط:

أياً كان المتبني لحفلات التخرج المستهترة في العراق .. والمتحمس لها .. فهو نفسه الذي يتضايق من العباءة ويحاربها..

وهو الذي يريد إيصالنا إلى نفس المرحلة في تونس ( تجريم وفصل أستاذ يشجع طالبته على الحجاب) !!

وأياً كان هؤلاء .. فلن ينفع معهم الجدال .. بل فرض الأمر الواقع ( عندما تستيقظ سلمى).


والآن .. حاول أن تقرأ هذه الحقيقة المركبة من ثلاث حقائق :

١) حجج ومبررات هؤلاء شيطانية الصنع .. وناتجة عن تحالف شياطين الجن والإنس في صياغة أخبث الحجج والأساليب الإقناعية.

٢) هذا التحالف واقع تحت العلم الإلهي والقدرة والمشيئة .. ولكنه مستمر لأننا في اختبار.

٣) لأننا في اختبار .. سيسقط في هذا الامتحان كثيرون للأسف.

والآن ..حاول أن تقرأ الآية وتتمعن فيها:

(شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ)


https://www.tg-me.com/Ailia Emame/com.AiliaEmame1185
مصادر كردية: حكومة اقليم كردستان ابلغت البعثات والسفارات والممثليات الاوربية والاجنبية والاممية بانها لن تلتزم بتطبيق قانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي.


مصادر قرآنية: وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ.

معقولة واحد يفكر يتغالب وي رب العالمين ؟!

الحمد لله الذي رزقنا الاستسلام له.
أعظم الله أجوركم بشهادة سيدنا مولانا الإمام الصادق عليه السلام..

كم قد رأى المنصور منه عجائبا
ورأى الهدى لكنه لم يهتد
هيهات ما المنصور منصور بما
يأتي ولا هو للهدى بمسدد
لم يحفظوا المختار في أولاده
وسواهم من أحمد لم يولد
لم يكف ما صنعت بهم أعداؤهم
زمن الحياة وما اعتداه المعتدي
حتى غدت بعد الممات خوارج
في الظلم بالماضين منهم تقتدي
هدمت ضرائح فوقهم قد شيدت
معقودة من فوق أشرف مرقد
توصياتٌ قيّمَةٌ لسماحة المرجع الأعلى السيّد السيستاني (دام ظِلُّه الشريف) في لقاءٍ تشرّف به مجموعةٌ مِن طلبة العلم الفضلاء :

بعد مجلسِ تعزيةٍ أقامه مكتبه بذكرى استشهاد الإمام جعفر الصادق(عليه السلام ).

1- أكّد سماحته على أهميّة مكانة النجف الأشرف العلميّة ، وأوصى بالاهتمام بتحصيل العلم وتزكيّة النفس ، والنجف الأشرف محلٌّ لذلك.

2 - ركّز سماحته - على ترك المراء والمجادلات غير النافعة ، ونبذ الفرقة .

3 - حسن معاشرة النّاس ومداراتهم والاهتمام بشؤون الأسرة والعائلة .

4 - أدعو لكم بالخير والتوفيق .

السبت - 25 شوال - 1445هجرية.
4 / 5/ 2024 م .

تدوين: الشيخ مرتضى علي الحلّي - النجف الأشرف .
ذكرى مع فقيد..

سنة 2010 تشرفت بزيارة المرحوم الشيخ #علي_الكوراني رضوان الله عليه، في قم المقدسة، وجلسنا لنتحدث ساعة من الزمن .. وكان حديثه فيها منصباً بشكل أساس على نقطتين:

#الأولى: حرصه الشديد على أن لا يخرج عن مراد أهل البيت عليهم السلام ورضاهم في أطروحاته المختلفة (وقد كانت له أطروحات متنوعة في مواضيع شتى) وقال ما مضمونه أنه يحاول قدر الإمكان أن يلازم ما يرضي المعصوم في كل ما يقول .. ولو تأكد من اشتباهه في أمر .. ما أسرع أن يتراجع عنه.

وقال في انتقاد بعض المنسلخين عن ولاية أهل البيت عليهم السلام (من مواطنيه اللبنانيين):

كنت أراه بهذا التخبط والنفور عن العقيدة الحقه .. وأسأل نفسي .. مابه ؟ أليس والده من العلماء ؟ أليس كل أساتذته وزملائه من الفضلاء والمجتهدين الموالين أصحاب العقيدة السليمة؟

فما باله أعوج القلب هكذا لا يكاد يتفق مع الحق أينما وجده؟

ثم رجعت لنفسي وفكرت أن هذا الرجل طينته هكذا .. ( ما بيطلع في إيده أكثر من حب فلان وفلان والرهبة منهم ولو على حساب أهل البيت )

ولذا كنت دائماً أبحث في نفسي عن أي ذرة حب أو ميل للجبت والطاغوت ربما تكون كامنة هنا أو هناك في أعماق النفس بسبب تأثير السلطة وعلمائها وسطوتها .. لكي أقضي عليها قبل أن تستفحل .. وألقى الله سليم العقيدة.


#الثانية : التمسك بالمرجعية الدينية .. وقال أنني خضت الكثير من المعارك الفكرية وعاصرت مختلف التوجهات .. وسبرت الجميع .. فلم أجد خطاً أسلم من خط المرجعية .. ولا خطاً اتفق الجميع على هدمه كخط العلماء.

وكانت في وقتها قد استفحلت (إعلامياً) ظاهرة الگواطع (جماعة دعوى اليماني) فقال الشيخ رحمه الله: هؤلاء والصرخي معهم يستلمون الأموال نقداً لضرب المرجعية .. والحمد لله أن محاولاتهم بائسة ومكشوفة وستبقى كذلك.

وذكر بعض الأشخاص مما وقف هو شخصياً على قبضهم للأموال بعنوان إثارة المشاكل في الساحة الداخلية للشيعة .. ولا حاجة لذكر التفاصيل.

لكن لاحظوا دقة نظره في ربط الصرخي بالگاطع المدعي لليمانية .. في وقت مبكر حيث لم يكن هناك أي تشابه بينهما في ذلك الوقت !

ثم تكلم عن علامات الظهور ، وناقشناه في بعض أطروحاته ومدى دقتها .. فذكر أنه حاول تقديم بعض الأفكار النافعة في هذا المجال وقد تبدل رأيه في الكثير منها.

لقد كان الفقيد شديد الحب للعراق وكان يحسب نفسه نجفياً لا لبنانياً .. ولا أدري أين سيدفن جسده الطاهر ..وأي البقاع المطهرة ستكون مثواه الأخير.

وليس لنا في هذه اللحظات التي نعيش فيها مرارة فقد هذا العالم الجليل .. إلا أن نعزي مولانا بقية الله أرواحنا فداه .. وسائر علماء الدين الكرام ..

ونستذكر ولايته الصادقة لأهل البيت عليهم السلام .. وحرصه الدائم على رضاهم.. وغيرته الشديدة على الدين وعلى حريم الحوزة العلمية..

ونسأل الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته .. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

https://www.tg-me.com/Ailia Emame/com.AiliaEmame1185
في هذه اللحظات الحرجة يحبس الإيرانيون وحلفاؤهم أنفاسهم بانتظار الأخبار الرسمية حول مصير الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته .. بعد سقوط مروحيته في شمال غرب البلاد .. وفي ظروف جوية صعبة.

وبعد دعائنا لله عز وجل بسلامة جميع المتواجدين في هذه الطائرة .. أود بيان ثلاث ملاحظات .. تندرج بعضها في التخمينات وبعضها في القراءة للساحة:

١) ما احتمالية وفاة الرئيس ووزيره؟

مع ملاحظة الظروف الجوية الصعبة .. وانخفاض مستوى الرؤية .. ونوعية الطائرات الإيرانية القديمة بسبب العقوبات .. فمن المرجح أن تكون هناك أخبار سيئة.

وفي إدارة الأزمات .. عادة ما تكون أخبار مثل ( وضع مقلق / هبوط صعب ) وطلب الدعاء من الشعب .. كلها تمهيد نفسي وجماهيري لإعلان الخبر.

لكن ما يبقي الامل بنجاتهم موجوداً .. هو صعوبة الاتصالات في تلك المناطق الجبلية الوعرة جداً جداً (أذربيجان هي ذروة المرتفعات الجبلية في إيران) مما يعني صعوبة الاتصالات .. ويبقي احتمال نجاتهم قائماً (ولو بنسبة منخفضة).

ويراقب الكثيرون أداء الدفاع المدني والقوات المسلحة .. وهم في اختبار حقيقي لإعلان العثور على الطائرة وأفرادها قبل صباح الغد .. وقد بدأ بعض خصوم إيران يلمحون عن (مدى الجهوزية الإيرانية) كما تابعت قبل قليل.


٢) ما احتمالية وجود حادث مدبر؟

أغلب الظن أن الحادث طبيعي .. وهناك تاريخ طويل لسقوط المروحيات في ظروف الجوية الصعبة.

ولكن مجرد تخمين مني .. أتصور أن الإسرائيليين يراقبون الآن إعلان النتائج .. وفي حال إعلان وفاة الرئيس ووزير خارجيته ( أهم منصبين سياديين في الدولة ) فإن الصهاينة سيستغلون الفرصة لرد الاعتبار واستعادة ماء الوجه بعد الهجمات الإيرانية على فلسطين المحتلة .. وستصدر منهم تلميحات غير مباشرة وغير رسمية حول تدبيرهم للحادث (حتى لو نفوا ذلك رسمياً) .. وسنرى من يردد دعايتهم.

٣) ماهو حجم الفراغ الذي قد تتركه وفاة الرئيس؟

في حالة الوفاة لا سمح الله .. ورغم الأهمية البالغة للرجل .. حيث أمسك بمنصبين سياسيين ومنصب ديني من أهم المناصب في البلاد ( سادن العتبة الرضوية / رئيس السلطة القضائية / رئيس الجمهورية ) ولكن التاريخ أظهر لنا تماسك الداخل الإيراني بشكل مفاجئ ولأكثر من مرة.

ودعونا نكتفي بمثال واحد .. وهو تفجير (هفت تير) أو السابع من شهر تير الإيراني سنة 1981 حيث استطاعت منظمة مجاهدي خلق الوصول إلى مقر الحزب الجمهوري الإسلامي في طهران وتفجيره .. وراح ضحية التفجير 73 شخص من العلماء والسياسيين الذين كان يعتمد عليهم السيد الخميني قدس سره .. بما فيهم السيد محمد حسين بهشتي (الرجل الثاني في إيران ذلك الوقت)..!

كان هؤلاء هم زبدة من استجاب لنداء السيد الخميني بتأسيس حزب يضم القوى المؤمنة بإقامة النظام الإسلامي .. وفي وقت كانت إيران مشغولة بحرب خارجية .. وتهديد من عدة جهات ..

وبعد ذلك بشهرين تمكنت المنظمة (بمساعدة المخابرات الدولية بالتأكيد) من الوصول إلى مكتب رئيس الجمهورية محمد علي رجائي وقتلته مع رئيس الوزراء محمد جواد باهنر من خلال زرع قنبلة في المكتب.

ناهيك عن اغتيال الشهيد مطهري وغيره من العلماء والسياسيين ورجال الدولة .. حتى صار الخوف على حياة السيد الخميني بنفسه هاجساً مخيفاً للدولة الفتية.

هذه العواصف العظيمة جعلت الكثيرين يرتبكون ويعتقدون أن النظام الحديث الذي لم يمر عليه سوى سنتين سيسقط .. حتى أن بعضهم كان يذهب إلى السيد الخميني قدس سره ليستمد منه بعض الاطمئنان والثقة.

لذلك لا خوف على الداخل الإيراني _بحسب التجارب_ رغم الفراغ والإرباك الذي سيتركه رحيل الرجل في حال تأكد ذلك.

ونحن الآن .. وحتى الصباح .. بانتظار فيديو للرئيس يؤكد نجاته إن شاء الله .. أو فيديو لنائبه محمد مخبر دزفولي يؤكد وفاته لاسمح الله.

https://www.tg-me.com/Ailia Emame/com.AiliaEmame1185
نبارك لمولانا بقية الله أرواحنا فداه .. ولشيعة أهل البيت عليهم السلام ولادة مولانا الإمام الرضا عليه السلام.

كما نعزي إخوتنا الشعب الإيراني بوفاة الرئيس إبراهيم رئيسي الذي نال شرف خدمة الإمام الرضا عليه السلام لبعض السنوات، وبقية رفاقه الكرام.

نسأل الله تعالى أن يكتب الأمان والاستقرار لشيعة أهل البيت عليهم السلام في العراق وإيران وسائر البلاد.
منشور قضاء مافي الذمة.

كنت في زيارة للإمام الرضا عليه السلام لذا فاتني التعليق على ما قاله هذا المخلوق:

أعلن تأييدي لما طالب به (هذا ☝️) بتعيين عطلة رسمية في يوم السقيفة.

ستكون مناسبة جيدة لاستذكار هذه المناسبة والحديث عنها وسرد تفاصيلها للناس .. من دون أن يتهمنا أحد بالطائفية ..
2024/05/23 04:24:12
Back to Top
HTML Embed Code: